يُمكن أن يُساعد العلاج مع اختصاصي الصحة العقلية على تعلُّم ما يلي:
رهاب الأماكن المغلقة: الأعراض، والأسباب، والعلاج الأكثر قراءة
إن أحد أبرز أعراض الاكتئاب عند الرجال هو إندفاعهم إلى الإدمان، غما بشربهم الكحول أو بتعاطيهم المخدرات.
تساهم التبرّعات، وهي قابلة للخصم الضريبي، في دعم آخر التطورات في الأبحاث وطرق الرعاية لإحداث نقلة نوعية في الطب.
ولذلك، لا توصف في العموم إلا بعد تجربة مثبطات إعادة امتصاص السيروتونين الانتقائية دون تحسن الحالة.
عدم الرغبة في التحدث عن أعراض الاكتئاب. ربما لا ترغب في التحدث عن مشاعرك إلى الأسرة أو الأصدقاء أو الطبيب. فمثل العديد من الرجال، قد تكون تعلمت التركيز على التحكم في النفس. وربما تعتقد أنه ليس من الرجولة التعبير عن المشاعر والأحاسيس المقترنة بالاكتئاب، وتحاول كبتها.
يصعب في بعض الأحيان التمييز بين الاضطراب الثنائي القطب والاكتئاب.
وقد يوصي أخصائي الصحة النفسية بأنواع أخرى من العلاجات. يمكن للعلاج النفسي مساعدك في الآتي:
عدم إظهار الرجل لإشارات تحذيرية مبكرة فهو أقل قابلية من المرأة للحديث عن أية أفكار انتحارية.
وجود أقارب بالولادة لديهم تاريخ إصابة بالاكتئاب، أو الاضطراب ثنائي القطب، أو إدمان الكحوليات، أو الإقبال على الانتحار
إن فقدان الوزن المفاجئ عند الرجال دون اتباع أي حمية غذائية يدل على أمرين غما الاكتئاب أو الإصابة بمرض جسدي ما.
التقليل من أهمية ما تشعر به من أعراض. قد تكون غير مدرك بمدى تأثير الأعراض التي نور تشعر بها على حالتك. أو قد لا ترغب في الاعتراف لنفسك أو لأي شخص آخر بأنك مكتئب. لكن تجاهل الاكتئاب أو كبته أو اللجوء إلى سلوكيات غير صحية لإخفائه سيؤدي فقط إلى تفاقم الانفعالات السلبية.
عادة ما تكون الأعراض لدى العديد من المصابين بالاكتئاب من الحدة بما يكفي لإحداث مشاكل ملحوظة في الأنشطة اليومية، مثل العمل، نور أو المدرسة، أو الأنشطة الاجتماعية، أو العلاقات مع الآخرين.
تُسهم العَوامِل الوراثيَّة في حدوث الاكتئاب عند حوالى نصف الأشخاص الذين يُعانون منه.فعلى سبيل المثال، يكون الاكتئاب أكثر شُيُوعًا بين الأقارب من الدرجة الأولى (لاسيَّما في توأم مُتطابق) عند المصابين بالاكتئاب.